ما هو التحميض؟.. ولم حذر منه النبي ﷺ في العلاقة الحميمة؟

“التحميض” يعني ممارسة الجنس الشرجي، وهو أمر محرم شرعًا وفقًا لأحاديث النبي محمد صلى الله عليه وسلم التي نهت عنه، سواء كان ذلك بناءً على طلب الزوجة أو أي طرف آخر. نهى النبي صلى الله عليه وسلم عن إتيان النساء في أدبارهن، وقد يشير طلب التحميض إلى أن الزوجة قد تكون وقعت في خطأ أو تم الضغط عليها، مما يستدعي الحذر الشديد من الزوج.

معنى التحميض
“التحميض” هو مصطلح عامي يُستخدم للإشارة إلى ممارسة الجنس الشرجي.

حكم التحميض
محرم شرعًا: التحميض يعتبر محرمًا في الإسلام، والنبي صلى الله عليه وسلم نهى عنه بشكل قاطع في العلاقة الزوجية.

دليل التحريم: استدل المحرمون بهذا النهي استنادًا إلى حديث النبي صلى الله عليه وسلم: “أن الله لا يستحي من الحق، لا تأتوا النساء في أدبارهن”.

عواقب التحميض: يُنظر إلى فعل التحميض على أنه فعل يغضب الله ويجلب الشقاء، ويُعتبر مخالفًا للفطرة والأخلاق الحميدة، بحسب ما تذكر بعض المصادر.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى