اخر توقعات ليلى عبدالطيف من فترة، والناس ما بطلت تحكي عن التوقعات الغريبة اللي أطلقتها ليلى عبد اللطيف. كل مرة بتطلع بتوقعات تهز الرأي العام، ومؤخرًا كان الحكي كله عن توقف حركه الطيران بشكل مفاجئ بسبب أحداث كونية وظواهر غير طبيعية. البعض شافها مجرد تكهنات، والبعض الثاني صار عنده قلق حقيقي، خصوصًا مع الأخبار اللي بتنتشر عن أعطال وتأجيلات في بعض الرحلات الجوية. فهل فعلًا صار شيء من هالتوقعات؟ ولا كله مجرد صدف؟
حقيقة اخر توقعات ليلى عبد اللطيف عن توقف حركه الطيران
بعد تصريحاتها، وسائل الإعلام والسوشيال ميديا ولعت، وصار الحديث كله عن تأثير الأحداث الفلكية على الطيران. البعض قال إنه مجرد كلام، والبعض أشار لحالات معينة صارت في كم بلد.
ألمانيا، تم الإبلاغ عن أعطال تقنية في أحد المطارات، وتوقفت الرحلات لفترة قصيرة، بس المسؤولين أكدوا إنه كان خلل تقني وتم إصلاحه بسرعة.
في مصر، الجهات المختصة وضحت إنه ما صار أي مشاكل، وإن حركة الطيران ماشية بشكل طبيعي بدون أي تعطل.
وفي أمريكا وأوروبا، بعض الرحلات تأجلت لأسباب جوية، لكن ما في شيء غير طبيعي أو خارج عن المألوف.
آخر توقعات ليلى عبد اللطيف وسط الأزمات الجوية
ما كانت اخر توقعات ليلى عبدالطيف مقتصرة على الطيران، لكن كمان حكت عن كوارث اقتصادية وصحية ممكن تهز العالم. ومن بين توقعاتها الأخيرة:
انهيارات اقتصادية، تبدأ بإفلاس بنك ضخم، وتسبب موجة انهيارات مالية تهز الاقتصاد العالمي.
ظهور مرض جديد أخطر من كورونا، ينتشر بسرعة ويأثر على أعداد كبيرة من الناس.
كوارث طبيعية وزلازل في مناطق مختلفة من العالم، مع تأثيرات كبيرة على البنية التحتية والاقتصاد.
هل فعلاً التوقعات صارت؟
لحد اللحظة، كل شيء ما زال ضمن الطبيعي، وما في شيء يؤكد إنه الأحداث اللي صارت مرتبطة بالتوقعات. لكن مثل العادة، كل شخص حر في تفسير الأمور بطريقته، سواء شافها مجرد صدف أو آمن إنها تحققت بشكل جزئي. المهم إنه الواقع هو الفيصل، والأيام الجاية حتوضح الصورة أكتر والاحداث القادمة ستوضح كل شيء خليك معانا.
