تفاعل الجمهور في وسائل التواصل وأصبح الجماهير تفاعلهم بشكل كبير منذ طلوع فيديو لحادثة تكسر الخاطر. ياسمين صبري اللي دايمًا تعزف رايقة وبتضحك. غادرت من الحفل حزينة دموعها وسط استغراب الحاضرين وأندهاش الجميع من الواقعة التي حصلت.
ما كان سببا في الخلافات بين ياسمين صبري ورمضان؟
كان هناك سحور رمضاني جماعي لنجوم الفن. ياسمين صبري رمت كلمة “مبروك يا ابني” لمحمد رمضان. الرد كان زي الصاعقة: “ابني؟ أنت مجنونة؟”. مكان الخلاء حتى الحضور في السكوت. والكاميرا التقطت اللحظة التي ستنتشر على مواقع التواصل.
مغادرة ياسمين صبري الحفل
ياسمين مشت من الحفلة على طول. ومحدش قدر يوقفها وهي بتقول: “سيبوني في حالي”
– محمد رمضان فضل قاعد مكملش حاجة. ولا إلغاء المتابعة
– في اليوم الثاني. الإنستغرام شهد حرب إلغاء تنشيط بين الاتينين. كل واحد حذف التاني من حسابه حالة مش انتهت بكلمة “آسف”
المحامي أيمن محفوظ رفع بلاغاً للنائب العام. التهمات بالإهانة. وقال إن الفيديو نفسه دليل كافي. . الناس يسألون: هل ممكن محمد رمضان من مواجهة الحصار؟ أم أن الموضوع سينتهي بالمادة فضنا”؟
تفاعل الجمهور
ناس بتتكلم عن المدافع محمد رمضان تقول: “هو راجل دمه تقيل”. ومش بيحتمل الكلام اللي يجرح كبرياؤه.
– الآخر يصرخ: اللي خلّى الرجولة إهانة؟ خصوصًا أن ياسمين كانت تدلع في الكلام
– حتى بدأ الفنيين يصلون إلى الموضوع. . قال واحد: “الخلاف ده مش شخصي”. بسبب تنافسهم الفني السابق.
قصتهم القديمة التي ما حدّ نسيها
ياسمين صبري ومحمد رمضان عملوا مع بعض قبل كدا في:
-مسلسل الأسطورة. كانوا عشاق المجتمع بغيابهم
– فيلم الفصل. بسبب شرارة الخلافات، بدأ الناس في وقتها بالقول إن كل شيء بينهم لم يكن سلسًا. ومن الممكن أن تكون قصة قديمة ليس لها حلّ.
كلمة أخيرة. الغلطة ممكن ما تنحل
ياسمين صبري ليست مجرد نجمة. هي رمز أنوثة اللي بتحترم نفسها. ولو الموضوع ده وصل للمحاكم. ستكون رسالة لكل الذين يتسهلون إهانة غيرهم علنا. فيها ناس لسه بتردد: “طب ما هو قالها بس عالطاير”. لكن الدموع التي اتساقطت والبلاغ الرسمي هما الرد الأقوى.
